استهداف "جواد بادة" من جديد بإشاعة قد يكون وراءها دراجي

يواصل المعلق المغربي جواد بادة الاستحواذ على اهتمام نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي،

عندما وجد نفسه في قلب حملة مسعورة يشنّها عليه عدد من الحسابات المجهولة التابعة لنظام العسكر في الجزائر.

وقد بدأت هذه الحملة الممنهجة على المعلّق المغربي مباشرة بعدما أبرز أسباب عدم مشاركة المنتخب المغربي في الشان،

بسبب رفض سلطات النظام العسكري في الجزائر الترخيص للخطوط الجوية المغربية للقيام برحلة مباشرة.

ولم يتوقف الأمر عند هذه الحدود، بل إن الجهات التي تخدم أجندات نظام الكابرانات،

يعمل بعضها في “بيي إن سبورت” ذهبت إلى حدّ ادّعاء فتح القنوات القطرية المذكورة “تحقيقا” مزعوما مع بادة.

وأكد مصادر أنه ليس هناك أيّ تحقيق مع جواد بادة، مشدّدة على أن ذاك مجرد افتراءات وأكاذيب تتداولها “جهات معروفة” للضّغط على المعلق المغربي الشاب،

ومن خلاله، على زملائه لجعلهم يتفادون خلال تعليقهم على مباشات “شانْ قريحة” كما صار بوصَف الحديث عن “منع الأسود من السفر”.

أترك تعليقا

أحدث أقدم