انتقادات تلاحق المغنية سلمى رشيد

انتقادات تلاحق المغنية سلمى رشيد

خلال الموسم الرمضاني الحالي ، ظهرت الفنانة المغربية الشابة سلمى رشيد في العديد من العروض العامة بأعمالها التي تجمع بين الغناء والتمثيل والإعلانات التجارية والمسابقات ، مما أثار انتقادات لاذعة.

استنكر نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي ظهور سلمى رشيد في مجموعة أعمال في وقت يزخر المشهد الفني المغربي بالعديد من المواهب ويعاني الكثير من الفنانين من البطالة الفنية. تباينت ردود الفعل وراء تكرار حضور سلمى رشيد في العديد من الإنتاجات المغربية هذا العام.

والفائز في مسابقة "عرب ايدول" لهذا العام هو تمثيل في المسلسل الرمضاني "ديرو النايات" الذي يبث على القناة الثانية بعد الإفطار. أثار أدائها عنوان المسرحية الكثير من الانتقادات وسمي "قلة الإبداع".

كما قامت سلمى رشيد بدورها في عرض مسلسل "كاينا زفر" الذي يُعرض ضمن برنامج القناة الأولى بعد الإفطار ، تحت إدارة منظمة "فك الارتباط" ، على الرغم من ظهورها خلال فترة مماثلة في إحدى المقابس ، و دعمها في برنامج المعارضة "احسان باتيسي" في عرضه الخارق.

أشاد رواد مواقع التواصل الاجتماعي بأداء سلمى رشيد في مسلسل "كاينا ظفار" رغم الانتقادات العديدة التي تلقتها ونصحوها بالتركيز على مسيرتها الفنية كمغنية وترك التمثيل للمحترفين وخاصة الكوميديا.

وفي هذا الصدد ، أفاد حساب "ناقد مغربي" كان مهتمًا بالمسألة الفنية أن سلمى رشيد كان من الممكن أن تكون نجمة "تتار" بسبب إصابتها أحيانًا عند اختيار شارات المسلسل على غرار المسلسل. "سلامات أبو البنات" لكن كثرة الأعمال المنتجة في موسم رمضاني واحد لا يضيف لها بقدر ما يعمل على "حرق صورتها" ، موضحا أن "

وقال المتحدث عن ظهور سلمى رشيد المتكرر: "هذا الأمر لا يجعلها فنانة من الدرجة الأولى ، لأن ما يستطيع إثباته هو بصمة عمل أو أغنية خلال كل موسم ، وهي الضربة الرمضانية وليس الوفرة". على شاشة التلفزيون هذا العام. "هذا هو الذكاء الحقيقي وحضور الفنانة ، وليس الظهور المتكرر حتى صار موسم رمضان تحت رعايته".

أترك تعليقا

أحدث أقدم